اختارت بواكير فريقها التربوي والتعليمي من أكفأ المعلمات ذوات الخبرة والتخصص في الطفولة. يتحدثن لغتها، ويعيشون بروحها، ويفهمون طريقتها في التفكير والتعلم، ويجيدون التدرج بها نحو المهارة والإتقان.
معلماتنا لا يقتصر دورهن على التعليم فحسب، بل هن شريكات في رحلة نمو كل طفل،. حيث يستخدمن أساليب تفاعلية تشجع الأطفال على الاستكشاف والتعبير عن أنفسهم،
يتقن اللغة العاطفية والتعليمية للأطفال، يتعاملن معهم بحساسية وفهم عميق لاحتياجاتهم النمائية والعقلية.