Missing Consumer Key - Check Settings

السنة: 2023

ثانوية مدارس بواكير الأهلية
ثانوية مدارس بواكير الأهلية

ثانوية مدارس بواكير الأهلية للبنات

لماذا تتميز ثانوية مدارس بواكير الأهلية للبنات 

تساهم الثانويات بالمدارس الأهلية مثل: ثانوية بواكير الأهلية للبنات شمال الرياض بشكل كبير في تطوير المهارات والقدرات اللازمة لطالبات المرحلة الثانوية من أجل إعدادهن للتعليم الجامعي، كما توفر بيئة تعليمية داعمة ومحفزة للطالبات، وتساعدهن على تحقيق أهدافهن الأكاديمية والمهنية في المستقبل.

وتعد المرحلة الثانوية للبنات في سن 17 عامًا من أهم المراحل التعليمية في حياة الطالبات، حيث تحدد هذه المرحلة مسار حياتهن الأكاديمي والمهني في المستقبل، لهذا توفر ثانوية مدارس بواكير الأهلية للبنات بيئة تعليمية محفزة وداعمة للطالبات، كما توفر برامج تعليمية متميزة وأنشطة تعليمية متنوعة تساعد الطالبات على تطوير مهاراتهن وقدراتهن.

وبالنسبة للخدمات التعليمية تقدم ثانوية بواكير للبنات برامج تعليمية شاملة تشمل جميع المجالات الأكاديمية مثل: العلوم والرياضيات واللغات والدراسات الاجتماعية، بهدف تطوير المهارات الأساسية اللازمة مثل: القدرة على البحث والتحليل والتفكير النقدي والتوجيه الوظيفي اللازم للطالبات.

وبالنسبة للأنشطة تقدم ثانوية بواكير للبنات العديد من الأنشطة التعليمية والترفيهية، مثل الرحلات المدرسية والمسابقات العلمية والرياضية والفنية والثقافية، وتهدف هذه الأنشطة إلى تحفيز الطالبات على الابتكار والاستكشاف، وتعزز قدراتهن الاجتماعية والنفسية.

وتتيح ثانوية بواكير الفرصة للطالبات للمشاركة في الأنشطة الطلابية والمسابقات المختلفة، والتي تساعدهن على تطوير شخصيتهن ومهاراتهن الاجتماعية، وتمكنهن من توسيع دائرة معارفهن وتحسين أفقهن الأكاديمي والمهني، بالإضافة إلى الفرص العملية للتعلم والتطوير، وتساعد الطالبات على تحقيق طموحهن في الدراسة وسوق العمل.

لهذا تُعد ثانوية  بواكير الأهلية خيارًا ممتازًا للأسر التي ترغب في توفير بيئة تعليمية متميزة لبناتهن، وتطوير مهاراتهن وقدراتهن لتحقيق النجاح في الحياة الأكاديمية والمهنية. وبذلك، تساهم ثانوية  بواكير الأهلية بشكل كبير في تحقيق الأهداف التعليمية والمهنية للطالبات، وتوفر لهن بيئة تعليمية داعمة ومحفزة لتطوير مهاراتهن وقدراتهن اللازمة لتحقيق النجاح في المستقبل.

 

 مديرة مرحلة المتوسطة والثانوي – فرع الندى

أ. رشا بنت خالد الدبيكل

ثانوية مدارس بواكير الأهلية شمال الرياض
ثانوية مدارس بواكير الأهلية شمال الرياض

ثانوية مدارس بواكير الأهلية شمال الرياض 

فـي قلب الألم يولد الأمل: رحلة “نور” مع المعاناة والتغيير

 ها هي “نور”، تتوسط زميلاتها بحفل التخرج في ثانوية بواكير الأهلية شمال الرياض بحي الندى، هي تضحك والسعادة تغمر وجنتيها، وحديث جميع الحضور يدور حول تحولها المدهش والنضج الذي اكتسبته في ثانوية مدارس بواكير الأهلية للبنات شمال الرياض. لكن هذا لم يأت من فراغ، هناك قصة ممتلئة بالتحديات والمعاناة قبل هذه اللحظة.

قبل عام فقط، كانت حياة “نور”  مختلفة تمامًا. كانت تشعر بالعزلة والضغط الدائم، لا تستطيع الاندماج مع زميلاتها في المدرسة السابقة. الصداقات ظلت تخيب آمالها، النظرات القاسية، الكلمات الجارحة والمشاعر المتناثرة كل ذلك كان مصدر قلق وتوتر لها.

أدركت أسرة “نور”  أنها تحتاج إلى بيئة مدرسة تساعدها على التفوق الأكاديمي، وتبدد مخاوفها، وتعيد لها ثقتها فـي نفسها، وتقدم لها برامج تطور شخصيتها وبرامج أخرى فـي القدرات والتحصيلي حتى تستطيع تحقيق طموحاتها، لذا بدأوا بحثهم عن مدرسة مناسبة لهذا الهدف. وبعد بحث وتدقيق، وقع اختيارهم على ثانوية مدارس بواكير الأهلية للبنات شمال الرياض – حي الندى؛ حيث كانت معروفة ببرامجها التعليمية المتميزة ومعلماتها المتفانيات.

بمجرد انضمام “نور” إلى ثانوية مدارس بواكير الأهلية للبنات، بدأت تلاحظ الفرق. كان التدريس متفاعلًا ومحفزًا، وتحظى الطالبات بالعديد من الفرص للتعلم بطرق مختلفة، واستراتيجيات تدريسية مبتكرة، كما لاحظت أن جود الألفة والود يسود بين الطالبات وبعضهن، والمعلمات والطالبات. 

وهنا بدأ بصيص أمل، شعاع خافت من الحنان والتفهم، تلك كانت معلمة اللغة العربية. رأت المعلمة في “نور”  ما لا يستطيع غيرها رؤيته، فقد كانت تلاحظ بعناية التغيير في سلوك “نور” والتوتر الذي عاشته. قامت المعلمة الخبيرة بمحاولة للوصول “لنور” ومساعدتها على فهم مشاعر الألم التي كانت تعيشها، وبدأت معلمتها في الحديث مع “نور” بشكل مستمر، توجيها ودعما.

استمرت “نور” في مشاركة مشاعرها مع معلمتها، التي بدأت توجهها نحو تقبل نفسها وعدم الاعتماد على تقييم الآخرين. علمتها معلمتها أن العلاقات الحقيقية تأتي من شرط الاحترام المتبادل، وحثتها على مواجهة صعوباتها بشجاعة.

 بعد فترة من التوجيه المستمر والدعم، بدأت “نور”  تشعر بالتحسن شيئًا فشيئًا. بدأت تشعر بالراحة في العلاقات مع زميلاتها، ومع الوقت، أصبحت تنجح في تكوين صداقات حقيقية وقوية، فهي لم تعد تستسلم للضغوط والقلق الذي عانت منه في الماضي.

وهكذا وصلت “نور”  إلى هذه النقطة، توقفت للحظة واطلعت حولها على الحفل، عانقت معلمتها بشكر لا ينتهي، فقد كانت الضوء في نهاية نفقها المظلم، التي أرشدتها وساعدتها على الخروج من محنتها بقوة. وعزمت “نور” على أن تكون هي الضوء بالنسبة لشخص آخر في أقرب فرصة. نعم، هذا هو النجاح بالنسبة لها.

وأنت ما رأيك في “نور” ، هل مررت بتجربتها؟ ماذا لو رأيت طالبة في صفك تمر بما مرت به “نور” ، ماذا تقدمين لها؟ 

مدارس بواكير الأهلية شمال الرياض
مدارس بواكير الأهلية شمال الرياض

مدارس بواكير الأهلية شمال الرياض حي الندى  

مَنْ غَيْرِي تُحِبُّ أَنْ تحول القلق إلى فرح، كيف غيرت فاطمة حياتها الدراسية للأفضل؟ 

كانت فاطمة – طالبة المرحلة الثانوية في مدارس بواكير – تجلس بين زميلاتها وهي تستمع بابتسامة بهية إلى معلمتها التي كانت تشرح الدرس بحيوية ونشاط. كانت فاطمة واحدة من أكثر الطالبات نشاطًا وتفانيًا في الدراسة، ولكن هذا لم يكن دائماً حالها.

قبل عام من الآن، كان الضغط النفسي والقلق والتوتر والاكتئاب يرافقونها يوميًا بينما كانت تذهب للمدرسة. لقد كانت تشعر بالخوف في كل مرة كانت تستعد فيها للذهاب إلى المدرسة. كان روتينها اليومي يمزقها بين التعب النفسي والجسدي، مما أثر على صحتها النفسية والجسدية.

ثم جاءت المفاجأة، عندما انتقلت فاطمة إلى مدارس بواكير الأهلية شمال الرياض حي الندى. بدايةً، كانت تشعر بالخوف من التغيير، لكن منذ اللحظات الأولى التي دخلت فيها مبنى المدرسة الجديدة، شعرت بالسعادة الغامرة. البيئة كانت مختلفة تمامًا، الطالبات كن فرحات، المعلمات كن يهتمن بمشاعر الطالبات وكن يقدمن دروسهن بطريقة تسهل استيعات مفاهيم الدرس. وكان أهم شيء هو أن فاطمة بدأت تشعر بالراحة والسعادة والانتماء.

أصبحت فاطمة تتطلع كل يوم للذهاب إلى مدرستها الجديدة؛ بواكير. النوم يأتي بسهولة، صحتها النفسية الجسدية تحسنت، واستعادت طاقتها. بدأت تشارك في الأنشطة المدرسية وتتألق في دراستها. الشيء الذي لم يكن ممكنًا في المدرسة القديمة.

وفي تصريح لها، قالت فاطمة: “إن التغيير الذي حدث لي كان كالحلم. كنت أعاني كثيرًا في المدرسة القديمة ولم أكن أفهم السبب. ولكن الآن في مدارس بواكير الأهلية شمال الرياض، أعي بالفعل ماهي البيئة الدراسية الصحية والمثالية. الضغط النفسي غادر وحل محله الفرح والرغبة في التعلم والتفوق الدراسي.”

هذه القصة تؤكد على أهمية البيئة الدراسية الصحية في تشكيل مستقبل بناتنا الطالبات وتحقيق طموحاتهم، والآن جاء دورك، اكتبي في التعليق هي مررت بنفس تجربة فاطمة؟ ولو كانت إجابتك بنعم يمكنك تغيير حياتك الدراسية للأفضل بالضغط هنا.

مدارس بواكير الأهلية للبنات في الرياض
مدارس بواكير الأهلية للبنات في الرياض

مدارس بواكير الأهلية للبنات في الرياض

قصة نجاح طالبة مبدعة: كيف يمكن أن يؤثر اختيار المدرسة بعناية على بناء مستقبل مشرق

 

في صباح يوم بينما كانت الشمس تشرق على أحد الأحياء الهادئة؛ حي الندى شمال الرياض؛ بدأت قصة الطالبة لمى عندما قررت أسرتها البحث عن مدرسة أهلية لطفلتها. تحلم الأم بأن تحصل لطفلتهم على تعليم مميز؛ في مدرسة تهتم بتنمية مواهب ابنتها، وتعزز ثقتها بنفسها وتعلمها مهارات القيادة والتفكير الإبداعي.

وبينما كانت الأم على حالها تفكر فـي مستقبل ابنتها، فإذا بحي الندى يضيء بنور صرح تعليمي، ومنهل للمعرفة، ومكان لتعزيز القيم والأخلاق، هو مدارس بواكير الأهلية للبنات في الرياض. وبعد بحث وتدقيق قررت الأم تسجيلها بالمدرسة؛ لأنها تتميز بالعديد من المميزات التي توقعت أنها مناسبة لابنتها وجعلتها تبرز بين المدارس الأخرى.

  • تهتم مدرسة بواكير بتنمية مواهب الطالبات الفردية، وتقدم لهن الدعم والمساندة اللازمة لتطوير مهاراتهن.
  • كما تنمي المدرسة شخصية الطالبات وتعزز ثقتهن بأنفسهن، وتسعى جاهدة لتعزيز مهاراتهن الإبداعية والقيادية.
  • وتقدم المدرسة حزمة من البرامج والأنشطة المتنوعة؛ الأكاديمية وحتى الرياضية والثقافية.
  • مدرسة بواكير بيئة تعليمية آمنة صحية ومريحة تساعد الطالبات على التركيز في دراستهن.

وفي نهاية كل يوم دراسي كانت تعود الطالبة لمى  إلى المنزل وهي لديها الشعور بالرضا والإنجاز لأن مدرستها تهتم بها، وتعلم الطالبة لمى أنها في مكان يعزز من قدراتها ويطور من مهاراتها. فقد فازت لمى بالمركز الأول على مدينة الرياض في مسابقة راوي التأسيس 1444 هـ، وهي من بين الطالبات اللواتي حققن إنجازات ترفع اسم المدرسة وتؤكد جودة التعليم الذي تقدمه. هذه هي قصة كل طالبة في مدرسة بواكير الأهلية للبنات في الرياض، إنها قصة نجاح ترتكز على التميز والجودة.

تجسد طالبة المدرسة لمى هذه الروح المتميزة التي تسعى المدرسة لتنميتها وتعزيزها. وبهذا الإنجاز الرائع، يتجلى دور مدرسة بواكير الأهلية للبنات في تنمية مواهب الطالبات وتعزيزها، وتوفير بيئة تعليمية متميزة تحفز الطالبات على التفوق والنجاح في حياتهن الأكاديمية والمهنية.

فإذا كان لديكم طفلة في مدينة الرياض وتريدون وضعها في بيئة تعليمية متميزة، فإن مدرسة بواكير الأهلية للبنات هي خيار مناسب يجب التفكير فيه. وإذا كنتم فـي حاجة لاكتشاف المميزات الأخرى للمدرسة اضغط هنا 

من خجولة إلى واثقة، أسرار ونصائح للفتاة الشابة
من خجولة إلى واثقة، أسرار ونصائح للفتاة الشابة

أسرار ونصائح للفتاة الشابة

من خجولة إلى واثقة، خطوة عملية لاكتساب الثقة وتخطي الخجل.

كانت نورة فتاة تبلغ من العمر 13 عامًا، تعاني من مشاكل في التواصل مع الآخرين، كانت تشعر بالخجل وعدم الراحة عندما تتحدث مع زميلاتها ومعلماتها. 

لاحظت عائلتها هذه المشكلة فبحثوا عن مدرسة تُعرف بجعل التواصل والتفاعل مع الآخرين جزءًا أساسيًا من أنشطتها الصفية أواللاصفية، فوجدوا ضالتهم فـي مدارس بواكير الأهلية للبنات.

في أول يوم لنورة بمدرسة بواكير الأهلية للبنات، كانت تشعر بالقلق والتوتر. لكن سرعان ما لاحظت أن المعلمات والطالبات يتعاملن مع بعضهن البعض بود واحترام. بدأت تلاحظ كيف يتم تشجيع الطالبات على المشاركة والتفاعل في الفصول الدراسية والأنشطة اللاصفية؟

قدمت المدرسة لنوره برامج تربوية لتطوير مهارات التواصل لديها وتحسين علاقتها مع الآخرين. كما شاركت في أنشطة جماعية مع زميلاتها في الفصل حول الاتصال الفعّال وكيفية التعبير عن الآراء والأفكار بشكل صحيح، مثل المشاريع والألعاب التعليمية والنقاشات. ساعدتها هذه الأنشطة على التعرف على زميلاتها بشكل أفضل وبناء علاقات صداقة معهن.

بالإضافة إلى ذلك، أقامت المدرسة فعاليات ثقافية وترفيهية كالمسابقات، حيث تستطيع الطالبات التعبير عن أنفسهن ومواهبهن وتواصلهن مع الآخرين.

بمرور الوقت، بدأت نورة تشعر بالراحة أكثر في التحدث مع زميلاتها ومعلماتها. وتعلمت كيفية التعبير عن آرائها وتقديم مساهمات قيمة في الفصول الدراسية والأنشطة الجماعية. وأصبحت علاقاتها مع الآخرين أقوى وأكثر إيجابية.

وفي نهاية العام الدراسي، أحرزت نورة تقدمًا كبيرًا في مهارات التواصل والتفاعل مع الآخرين. أصبحت لديها صديقات جدد وعلاقات أكثر تألقًا مع معلماتها. وتفخر عائلتها بتحولها ونجاحها في التغلب على مشكلة التواصل التي كانت تعاني منها. بفضل هذه البيئة والبرامج التربوية المقدمة استطاعت نورة تطوير علاقاتها مع الآخرين والمشاركة في مجموعة واسعة من الأنشطة التعليمية والتربوية والثقافية والترفيهية.

كان لمدرسة بواكير الأهلية للبنات دورًا كبير في تحسين مهارات التواصل لدى نورة، حيث قدمت لها بيئة تعليمية تحفزها على التواصل والتفاعل مع زميلاتها ومعلماتها. وساعدتها على التغلب على مشكلة التواصل وتعزيز ثقتها بنفسها وقدرتها على التفاعل مع الآخرين بشكل إيجابي وفعّال.